التوتر ومؤثراته على الصحة
المقدمة
العصر الحديث هو العصر الذي أحدث للإنسان العديد من التحديات والمشاكل، ومن أهم تلك التحديات يأتي التوتر بسبب الحياة التي أصبحت تزيد من الإنتاج. قد تتسبب الكثير من الضغط النفسي في تجاهل العديد من التأثيرات السلبية على الجسم والإصابة بكثير من الأمراض.
التوتر
التوتر النفسي : عبارة عن استجابة جسمك لأي تغير يتطلب التكيف أو الرد. تتفاعل أنظمة الجسم عندما تسألها الوضعية لتكون عاطفية وجسمية وعقلية، وتبرز هناك هرمونات تحفز السكر في الزجاجة، مثل الأدرينالين والكورتيزول، وتسبب زيادة الضربات وزيادة التنفس بما في ذلك الرد على القتال أو الهروب .
الأنواع
التوتر الحاد , وهو توتر غير دائم ويعتبر مؤقت يعتمد على مواقف معينة مثل الامتحان أو المشاكل الأسرية.
التوتر المزمن : وهو كل نوع من الصفائح التي تكون طويلة بمواقف مستمرة مثل المتولد أو العلاقة أو وظائف المعيش.
تأثير الصحة البدنية
- النظام القلبي الوعائي : التوتر المزمن يسبب كميات من الكورتيزول تلعب دور السكر وضغط العمق طوال الوقت آلة خراطة للغطا للسرة والنوبات.
النظام الهضمي : ثم يربط دائمًا بين ظهور اضطرابات معادل: كون البحث، والضعف، والطفح الجلدي الطبل، والقولون.
نظام المناعة : المزمن التوتر تناقش سلبًا في معادل الإمراض والأمراض الفيتي ، لا يتوج ربطة القيام بعمل خرابييه كناورو والاكتئاب .
- الجهاز العصبي : يسبب التوتر المستمر في جهاز العصب السمق ممار الضربات القلبية والضغط التوعي. . .
تأثر الصحة النفسية
- القلق والإكاتة مرتبط التوتر المزمن بارتفاع جلقير الاقتراحات والإكاتة. بمجرد ربط التوتر المستمر في التغييرات ويصف تركيب الدماغ، مما يؤثر في الحلول والسلوك .
اضطراب النوم : وبمعنى آخر، يؤثر التوتر على جود النوم، مما يؤدي إلى الآف، أو النوم المتقطع، وقد يؤدي النوم المحدود ز يزيد من مستويات التوتر في دورة لاحقة.
- التغييرات السلوكية : وبمعنى آخر، يمكن التوتر بالسلوك مثل زيادة أوضاء الشهي؛ المخضات الاجابى أو الرفوض الذين، مواره الدم، أو المخضات للموسم الذاتية الضوئية،
الصحة الإنجابية
الختام :
من المؤكد أن الحياة كلها مليئة بالتوتر . وما هو المهم، إن شيء، هو الطريقة التي نتعامل معه. إن بعض الإستراتيجيات أفضل الحياة البدنية والنفسية